فيديو ... دكتور أردني فلسطيني " الجزائريون كريمون و المصريون يحبونهم و المغاربة....."

 

فيديو ... دكتور أردني فلسطيني " الجزائريون كريمون و المصريون يحبونهم و المغاربة....."

بالفيديو ... دكتور أردني فلسطيني " الجزائريون كريمون و المصريون يحبونهم و المغاربة....."

منذ إستقلال الجزائر عن الإستعمار الفرنسي عام 1962, لم يتغير موقف رؤساء البلاد الذين تعاقبوا على حكم الجزائر, من الكثير من القضايا الإقليمية و العربية و الدولية.


وبقيت الجزائر من الدول العربية القليلة للغاية التي لم ترتبط بأي علاقة, مباشرة أو غير مباشرة بإسرائيل,كما أنها بقيت على نفس النهج السياسي بعيدة عن التحالفات العسكرية, ورفضت السماح بإنشاء قواعد عسكريةأجتبية على أراضيها.

و حافظت طذلك على علاقة متوازنة مع دول ما يعرف بمحور المقاومة, و تحفظت إزاء ما سمي بالربيع العربي و رفضت التدخل العسكري الأجنبي في أي من الدول العربية.

و بدأ ذلك من التحالف الدولي لتحرير الكويت عامي 1990 و 1991 و حرب العراق في عام 2003, و التدخل العسكري لإسقاط نظام العقيد معمر القذافي,و رفضت أيضا أي حل خارج إطار حق تقرير مصير سكان الإقليم.

و يقول السبع توفيق, أستاذ العلوم السياسية في جامعة سيدي بلعباس "إذا أردنا البحث في مواقف الدولة الجزائرية من القضايا الخارجية في العقود الستة الماضية فإنها تنسجم مع مواقف حركات التحرر من الإستعمار في النسف الثاني من القرن العشرين"

و يوضح "هذا الأمر طبيعي بالنسبة لدولة حكمها 7 رؤساء كلهم شاركو في ثورة التحرير ضد الإستعمار الفرنسي, بل إذا أردنا أن نبحث أكثر فإن عددا كبيرا من الوزراء في الحكومات المتعاقبة بين عامي 1962 و 1988 كانو أيضا مناضلين سابقين في ثورة التحرير, و هذا مادفع القيادة السياسية لإنتهاج هذا النهج من السياسة الخارجية.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حل مشكلة قطع الأنترنات بسبب إمتحانات البكالوريا

حقائق مثيرة عن "يهود السفرديم" في الجزائر

العثور على الطفل موموح جثة هامدة